العنف الأسري NO FURTHER A MYSTERY

العنف الأسري No Further a Mystery

العنف الأسري No Further a Mystery

Blog Article



التكبّر على الطرف الآخر بإخباره أنّه أفضل منه، وأنّه محظوظ جداً لقبوله كشريك حياة له.

مؤخرًا، أعمال الباحث كورسو بدأت في تحديد حجم التأثير الاقتصادي للعنف وسوء المعاملة كميًا. أحد آخر الإصدارات (التكاليف المخفية للرعاية الصحية: التأثير الاقتصادي للعنف وإساءة المعاملة) تشير أعماله إلى أن التعرض للعنف وإساءة المعاملة يمثل قضية هامة ومكلفة للصحة العامة والتي يجب الانتباه لها من قبل نظام الرعاية الصحية.

النظرية الإحباطية: حيثُ أشار العالم دولا رد إلى مجموعة قوانين سايكولوجية تُفسّر السلوك العدواني، منها أنّ كلّ تصرّف عنيف يقوم به الإنسان ناتج على ضغط داخلي لم يستطع تفريغه، ويزداد أثر العنف كلّما زاد مقدار الضغط، مثل تعرّض المعلم لإحباط من قِبل المدير بطريقة ما، فلا يملك المعلم الرد على المدير بنفس الطريقة، فيُفرّغ غضبه وتوتره بتعنيف طلابه، وكذلك الأمر بالنسبة للزوجة التي تقسو على أبنائها نتيجة تعنيف زوجها لها.

وقد اشتمل برنامج البحث على عدة مشاريع أُجريَت في مختلف البلدان بالشراكة مع بعض الوكالات المتعددة الأطراف.

اليوم قراءة هادئة بعد سقوط نظام الأسد نضال منصور

المجتمع مسؤول عن حماية ورعاية جميع الأشخاص الذين يتعرضون للعنف وضمان مشاركة الجميع والاندماج في المجتمع ككل.

يمكن أن يتخذ العنف الأسري أشكالًا متعددة، وغالبًا ما يجمع بين مختلف أنواع العنف ما يؤدي إلى الاكتئاب والتعرّض للإصابات والمرض. علاوة على ذلك، يؤدي العنف الأسري إلى تكاليف اجتماعية واقتصادية أوسع نطاقًا، ومنها تكاليف الخدمات لعلاج النساء المعنّفات ودعمهنّ وتقديم الجناة إلى العدالة بصرف النظر عن فقدان العمل والإنتاجية، تقويض قدرات المرأة، وحتّى إبطاء النمو الاقتصادي.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

التقديرات العالمية والإقليمية لممارسة العنف ضد المرأةأ

ما قد يؤدي إليه العنف الجنسي، وخاصةً أثناء الطفولة، من زيادة احتمال ممارسة التدخين وتعاطي مواد الإدمان والكحول وانتهاج سلوكيات جنسية خطرة.

تعزيز القدرات اللازمة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي في الأوضاع الإنسانية، بما في ذلك نظام مجموعة الصحة العالمية.

تعزيز العلاقات المحترمة، والعدالة بين أفراد المجتمع وفي كلّ مكان

ووفقًا لتقارير صحفية محلية، فإن المجتمع التونسي شهد في الآونة الأخيرة تصاعدًا في ظاهرة العنف، التي طالت جميع الفئات والطبقات الاجتماعية، ويتصدرها العنف الأسري العنف داخل الفضاء الأسري الذي تفشى بشكل لافت، وأصبح ينذر بوضع اجتماعي خطر.

وأضاف القانون أن من يتخلف عن الإبلاغ عن حالة إيذاء يعاقب بغرامة لا تقل عن خمسة آلاف درهم ولا تزيد على عشرة آلاف درهم، كما تطبق العقوبة نفسها على من يقدم بلاغاً كاذباً عن واقعة عنف أسري.

Report this page